Translate

samedi 7 décembre 2013

الجمال الروحي

إختلف العلماء والفلاسفة مند القدم حول مفهوم الجمال الروحي للإنسان حيث ذهب البعض الى ربط جمالية الروح الإنسانية ب أخلاقه وسلوكاته وذهب البعض الآخر الى ربطها بمحيط تربيته ما يكتسبه من سلوكات تعود رؤيتها في المجتمع . بعيدا عن ذالك وذاك من الممكن تفسير سلوكات الإنسان إنطلاقا مما يؤمن به من افكار و مبادئ قد يؤمن بها من تلقاء ذاته ليس لتقليد شخص او عن فطرة فطر عليها لكنه يجد فيها صفاء روحه ليترجم هذا الصفاء والطمأنينة الروحية بتصرفات وأخلاق حميدة ليكون محبوبا عند عامة الناس غاضين النظر عما إذا كان شكله الخارجي مقبولا ام لا.
من هذا المنطلق يمكن ان اقول ان لكل إنسان روح تدفعه للبحث عن الراحة النفسية أولا من خلال تبني مبادئ ذات آفاق  مادية ومعنوية ليستطيع كسب ود وإحترام الآخر في غفلة عن البحث عن سعادته اولا لان في صفاء الروح جمال لا يوصف.

mercredi 25 septembre 2013

بين حانا ومانا ضاعت لحانا




بين حانا ومانا ضاعت لحانا: تزوج رجل امرأتين حانا وكانت كبيرة في السن ومانا كانت صغيرة، فكان كل ليلة يبيت عند واحدة، وإذا بات عند حانا نتفت له الشعرات السوداء من لحيته قولاً بأنا الشيب وقار، وإذا بات عند مانا نتفت له الشعرات البيض من لحيته حتى
يظهر أصغر عمراً.

lundi 23 septembre 2013

BIN EL OUIDANE الجمال الحقيقي للمغرب

BIN EL OUIDANE الجمال الحقيقي للمغرب  


عجائب كثيرة أودعها الله تعالى في عالم الحشرات الضعيف، 

لنأخذ العبرة ولو قارنا أنفسنا بأي حشرة نجد أن هذه الحشرة تتفوق على الإنسان من حيث القوة والقدرة على البقاء، فهل تتواضع أيها الإنسان قليلاً؟...

من عجائب النمل
إن الذي يتأمل هذا القرآن ويتأمل ما فيه من إحكام ومن آيات، يرى فيه حديثاً عن كل شيء، فكل المخلوقات التي نراها حدثنا عنها القرآن، ففي عالم الحشرات مثلاً حدثنا تبارك وتعالى عن النحل والنمل والذباب والعنكبوت وغير ذلك، وربما نذكر قصة سيدنا سليمان عليه السلام الذي علمه الله منطق الطير ومنطق الحشرات، وكانت هذه من معجزاته عليه السلام، وذكر الله وشكره على هذه النعم.
فعندما كان سيدنا سليمان يسير هو وجنوده أتوا على وادي النمل، وهنا عندما علمت إحدى النملات بقدوم هذا الجيش (جيش سيدنا سليمان) ماذا قالت؟ يقول الله تبارك وتعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. في هذه الآية يصف الله تبارك وتعالى لنا لغة النمل والموقف الذي تحدثت فيه تلك النملة وحذرت صديقاتها من أن جنود سليمان سوف يحطمونهم بأقدامهم، لذلك قالت لهم: (ادخلوا مساكنكم).
عندما يتعمق الإنسان في عالم النمل يرى أن العلماء حديثاً اكتشفوا أن أنثى النمل هي التي تتولى مهمة التحذير عند اقتراب أي خطر. فالله تبارك وتعالى قال: (قَالَتْ نَمْلَةٌ) بالمؤنث، وعندما بحث العلماء أكثر وجدوا أن عالم النمل له حياته الخاصة، وله مجتمعاته، وهو أمة قائمة بذاتها، مثل الأمم من البشر: (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) فالنمل يتكلم وهذا ما كشف عنه العلماء حديثاً.
في البداية قالوا: إنه يصدر روائح يتخاطب بها. وقالوا أيضاً: هناك موجات كهرطيسية يصدرها دماغ النملة وتتخاطب بها مع الآخرين على مسافات بعيدة طبعاً. ولكن الاكتشاف الجديد أن خلايا النمل تطلق ترددات صوتية في المجال الذي نسمعه، وجزيئات DNA داخل خلايا النمل أيضاً تصدر هذه الترددات الصوتية، ولذلك فإن الله تبارك وتعالى أعطى لسيدنا سليمان قدرة تضاهي قدرة الأجهزة الذرية التي يستخدمها العلماء اليوم لالتقاط هذه الإشارات وتكبيرها وتضخيمها والاستماع إليها.
وهنا نحن أمام معجزة قرآنية عندما حدثنا الله تبارك وتعالى عن قول النملة (قَالَتْ نَمْلَةٌ) إنما يحدثنا عن حقيقة اكتشفها العلماء حديثاً، وعندما يقول تبارك وتعالى: (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) فكلمة (مَسَاكِنَكُمْ) كلمة دقيقة علمياً، لأن عالم النمل يبني مسكناً بكل معنى الكلمة، حتى إن علماء الغرب اليوم، يقولون إن النمل مهندس بارع جداً في البناء، فعندما يبني مسكنه يبنيه في مكان مناسب جداً ويرفعه قليلاً ليتقي به شر الأمطار، ويصنع لهذا المسكن فتحات للتهوية.

وحتى عندما يعيش النمل داخل هذا المسكن، هيأ الله تبارك وتعالى له مواد معقمة يفرزها جسده، هذه المواد يعقم بها البيض، يأتي بالبيض ويضع عليه هذه المواد المعقمة ولولا ذلك لماتت هذه البيوض وانقرض النمل منذ ملايين السنين لم يستمر. ولكن الله تبارك وتعالى زوده بهذه المواد وهداه إلى أن يحافظ على حياته (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) المسكن الذي يبنيه النمل يبنيه ويهيئه ليكون مكيفاً أي له فتحات للتهوية مناسبة تماماً للحفاظ على درجة حرارة منخفضة داخل هذا المسكن.
هنالك أيضاً احتياطات يتخذها النمل أثناء الشتاء وأثناء الصيف في مسكنه لكي يكون المسكن محصناً بشكل جيد، وهنا ندرك أن الله تبارك وتعالى عندما قال: (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ) لم يقل (أوكاركم) لم يقل مثلاً (كهوفكم) لم يقل كلمة أخرى.. بل قال (مَسَاكِنَكُمْ) لأنها مساكن بكل معنى الكلمة.
ويقول العلماء بالحرف الواحد:
"إن المهارات التي يتمتع بها النمل من حيث بناء وهندسة البيوت تجعله يتفوق على الإنسان، قياساً لحجم النملة، فإن النملة أقوى من الإنسان بمئة مرة على الأقل".
فمثلاً عندما قالت هذه النملة: (لَا يَحْطِمَنَّكُمْ) هذه الكلمة دقيقة علمياً، فقد اكتشف العلماء أن الغلاف الخارجي للنملة صلب جداً وهو يتكسر تماماً مثل الزجاج. هذا الغلاف الخارجي للنملة له صلابة كبيرة ولولا هذه الصلابة لم تستطع النملة أن تحمل أوزاناً أكثر من عشرين ضعف وزنها.
وإذا تأملنا عالم النمل نلاحظ أن هنالك الكثير من الأسرار ولذلك فإن سيدنا سليمان عليه السلام ماذا قال عندما رأى هذا الموقف ؟ قال: (فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) [النمل: 19]. هكذا ينبغي على كل مؤمن عندما يرى آية من آيات الله، سيدنا سليمان رأى هذه الآية أمامه: (فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي) أي يا رب أعني وألهمني (أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ) أن أريتني هذه الآيات.




فائدة
وضع اليد اليمني اكتشفها العلماء حديثا وكان يفعلها رسول الله من الالف
السنينروى البراء بن عازب (رضي الله عنه) كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا أراد
أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن و يقول : “اللهم قني عذابك يوم تبعث


عبادك” نعم لقد كانت من عادة نبينا العظيم وضع كفه الأيمن تحت خده الأيمن ،
هل تعلمون لماذا؟؟؟
لقد اثبت العلماء أن هناك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من
الدماغ يحدث عندما يتم الالتقاء أي كما ورد عن نبينا العظيم 

صلى الله عليه
وسلم يؤدي إلى إحداث سلسلة من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من
الشحنات الزائدة والضارة مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي
!..منقول.. والله أعلم


كيف تجلب الرزق لبيتك ؟



في زمن غلاء المعيشه وأرتفعت فيه نسبه البطاله وأصبح الانسان يعيش حاله الخوف من الم

كيف سيكون الغد !؟
جاء الإسلام ليعطينا حلولا من الخروج من حاله الفقر التي يعاني منها الكثير من سكان العالم

1-تقوى الله تعالى :
قال الله تعالى:
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) [الطلاق:3،2]
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً أي ينجيه من كل كرب الدنيا والآخرة، ويرزقه من حيث لا يحتسب أي من حيث لا يرجو ولا يأمل )

2- الاستغفار والتوبه, قال الله تعالى (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِين َ 
وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ))




lundi 1 juillet 2013

نقطة بداية

نقطة بداية 

 إنقطعت أوصال أقلامي و امتنعت عن الكتابة حاولت أن أجد لها حلا يرضي كلماتي الخانقة. لم أعد أتحمل لكنني ساكتب، لتكن بداية بعد نهاية قبل أوانها لن أسقط بعد الآن ساكتب ولو بدون قلم و أمضي بآخر نقطة من دمي أخط بها كلماتي. للغائب عودة و لو بعد حين.             
أرجو من كل من لا يعرفني أن يحاول ذلك ولو لمجرد الاستئناس . وليبقى النقاش و المشاركة وسيلة خير بين كل إنسان .

شكرا 

ترقيم